الاعداد السابقة للصحيفة
الاحد21 ابريل

“الشورى” يصوت على إلزام المواطنين والمقيمين.. بـ”العنوان البريدي”

منذ 11 سنة
21
11370
“الشورى” يصوت على إلزام المواطنين والمقيمين.. بـ”العنوان البريدي”
الرياض

يتجه غالبية أعضاء مجلس الشورى في جلستهم اليوم بمقر المجلس بالرياض إلى الموافقة على توصيات مؤسسة البريد السعودي التي قدمتها لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات للارتقاء بخدمات المؤسسة وذلك بعد أن واجه تقرير أداء المؤسسة انتقادات واسعة من قبل الأعضاء في جلسة سابقة.

ويتوقع أن تسهم التوصيات في تفعيل أداء البريد، بعد أن لاقى كثيرا من الانتقادات “الساخنة” من قبل أعضاء المجلس، ونصت في أبرزها على المطالبة بالتأكيد على قرار المجلس بسرعة إنهاء إعداد نظام البريد السعودي، إضافة إلى ضرورة تضمين العنوان البريدي في طلبات الهوية الوطنية والإقامة لجميع المواطنين والمقيمين وأن يكون هذا العنوان جزءا أساسيا من هوية المواطن في المملكة.

ودعا أعضاء اللجنة عقب دراستهم التقرير السنوي الأخير للبريد إلى ضرورة إعداد خطة واضحة لجعل استخدام العنوان البريدي إلزاميا وتحديد متطلبات ذلك، مشدداً على ضرورة إلزام كل مواطن أو مقيم أو مؤسسة أو شركة بوضع عنوان رسمي تنتج من المراسلة عليه الآثار القانونية وأن يلتزم كل منهم في حالة تغيير ذلك العنوان بتحديد عنوانه الجديد واقتراح تضمين تلك المواد عقوبات على مخالفة ذلك للحد من مشاكل مجهول العنوان والتعسف في رفض تسليم البلاغات القضائية والنظامية.

ونصت التوصية الثالثة على التأكيد على جميع الوزارات والجهات الحكومية والبنوك والمؤسسات العامة والخاصة بطلب العنوان البريدي لمراجعيها أو طالبي خدماتها وتعديل أنظمتها لتقبل إدخال العنوان البريدي بجميع عناصره، فيما طالبت اللجنة المؤسسة بتكثيف جهودها في توعية المواطنين والمقيمين باعتبار ذلك خطوة مهمة في منظومة الحكومية الإلكترونية “يسر”.

إلى ذلك، يناقش مجلس الشورى اليوم تقرير لجنة الشؤون الإسلامية والقضائية بشأن تنظيم الهيئة العامة للأوقاف الذي يتكون من 26 مادة، ويهدف إلى تنظيم أعمال الهيئة بما ينعكس على الأوقاف والمحافظة عليها وتطويرها وتنميتها بما يحقق شروط واقفيها ويعزز دورها في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والتكافل الاجتماعي.

ويتضمن جدول أعمال المجلس مناقشة تقرير لجنة الإسكان والمياه والخدمات العامة، بشأن مشروع نظام إجراءات التراخيص البلدية، المعادة دراسته عملاً بالمادة 17 من نظام مجلس الشورى، وتقرير لجنة الشؤون الصحية والبيئة، بشأن التقرير السنوي للهيئة العامة للغذاء والدواء للعام المالي 1432/1433، إلى جانب مناقشة تقرير لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، بشأن التقرير السنوي للمؤسسة العامة للخطوط الحديدية للعام المالي 1432/1433، بالإضافة لمناقشة تقرير لجنة الشؤون التعليمية والبحث العلمي بشأن التقرير السنوي لوزارة التربية والتعليم للعام المالي 1432/1433.

كما يناقش المجلس بحسب “الوطن” تقرير لجنة الشؤون الخارجية، بشأن مشروع نظام جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة، وتقرير لجنة النقل والاتصالات وتقنية المعلومات، بشأن التقرير السنوي لوزارة النقل للعام المالي 1432/1433، إلى جانب مناقشة تقرير لجنة الشؤون المالية بشأن التقرير السنوي لمصلحة الجمارك للعام المالي 1432/1433، وتقرير لجنة الشؤون الاقتصادية والطاقة، بشأن طلب تعديل المادة 12 والفقرات “2، 3، 4” من المادة 15 من نظام المنافسة الصادر بالمرسوم الملكي رقم 25 وتاريخ 4/5/1425، وتقرير لجنة الإسكان والمياه والخدمات العامة، بشأن التقرير السنوي للهيئة الملكية للجبيل وينبع للعام المالي 1432/1433.

التعليقات

ل
لحظة طيب عدد التعليقات : 2 منذ 11 سنة

يوووووو ليش اللف والدوران اخذتوا وسام الدجه الاولى وجوازت دبلوماسيه خلاااص

اللحين اهم شي قيااااااااااااااااااااااااااااااااااااادة المراءه للسياره ..

كل العناوين لا تصدقونها بريد و هيئة اتصالات و السكك الحديديه عشان ما يقولوا

الناس اول شي ناقشوه قيادة المراءه …

م
محمد العنزي عدد التعليقات : 6 منذ 11 سنة

اذا كان رب البيت لدف ضارب ماودي اكمل …… بالاشارة يفهم

ش
شمالي الهوئ عدد التعليقات : 89 منذ 11 سنة

هذا مجلس خورا او مجلس شابورا مو مجلس شورا

وين نقاشاتكم عن قضايانا اللي تهمنا كمواطنين

ا
ابن البلد عدد التعليقات : 566 منذ 11 سنة

ليس من مقومات الحياة صندوق البريد بل المبنى اللي يلصق بجداره هو من مقومات الحياه..
اقصد بجدار المبنى يامجلس الشور.. سكن.. بيت.. منزل…

م
محمد عدد التعليقات : 44 منذ 11 سنة

ياجماعة نقول ناقشوا هموم المواطن تزيدون همه من مناقشة بدل السكن الى فرض العنوان البريدي وصندوق البريد على الموطن بالله هؤلاء يدورون مصلحة المواطن لا والله لكنلكم يوما تل

r
rolex_911 عدد التعليقات : 105 منذ 11 سنة

واللي ماعندة حق الاشتراك وش يسوي ينسجن؟

ش
شذا عدد التعليقات : 373 منذ 11 سنة

الحمدلله والشكر قضت القضايا يعني عشان تهتمون بالبريد

0
00000العنزي عدد التعليقات : 172 منذ 11 سنة

صراحه بعد قراركم هذا والتصويت عليه تستحقون الجواز الدبلوماسي وبجداره كفو والله

ا
الرجل الصغير عدد التعليقات : 191 منذ 11 سنة

مابغي عنوان بريدي ماعندي جوال مفوتر ماعندي بطايق بنوك يرسلها البنك ماعندي اي فاتوره بس فاتورة الكهرباء اللي في الشتاء تمام ويطفى في عز الصيف اكثر من 5 ساعات اسددها بالجوال

ا
اسد السنه عدد التعليقات : 139 منذ 11 سنة

معصي مابي اشترك

س
سعودي مقهور٣٣ عدد التعليقات : 12 منذ 11 سنة

مااااش مامن دبررررة

ا
ابو نورة عدد التعليقات : 20 منذ 11 سنة

فكونا بس من هذه القرارت المهم الجواز الدبلماسى وش صار عليى

ع
عبدالله عدد التعليقات : 778 منذ 11 سنة

الا وش صار على ميدالية الاستحقاق..وجواز السفرالدبلوماسي ..و..و..و

ا
الحقيقة كاملة عدد التعليقات : 28 منذ 11 سنة

صندوق البريد واصل تم دراسته ليفشل تم تركيب الصناديق في فترة وجيزة بمليارات الريالات ..وبعدها تم نزع الصناديق لتباع في محلات السكراب..من المسؤول عن ذلك من المستفيد .واضحة وضوح الشمس .

ا
ابو شوكه عدد التعليقات : 500 منذ 11 سنة

اين الاحياء النمودجيه البريد بسيط يسويه طفل عمرة 6سنين

أ
أبوالسلاطين عدد التعليقات : 220 منذ 11 سنة

المواد الغذائيه في إرتفاع وكذلك السكن والمواطن يعاني من جميع الاتجاهات والمجلس الموقر يناقش إلزامه بوضع عنوان بريدي حتى لو مات من الجوع فلا بأس ، متى نصحا من النوم

م
محمد بن عبدالعزيز عدد التعليقات : 84 منذ 11 سنة

بالله عليكم هذا عمل مصاريف كهرباء وورود وقهوه وشاى وعصيرات وغداء وبدل جلسه والنهايه على عنوان بريدى وشئون الامه فى الادراج اين انت يا فاروق الامه

ر
رايق عدد التعليقات : 251 منذ 11 سنة

هذا الي قدرتو عليه وفالحين فيه

ب
بـديـلـــة فــي قـلب اًلـحــدث عدد التعليقات : 171 منذ 11 سنة

ودي اعرف ماهي إنجازات مجلس الشورى .. ؟
اجل تبون وسام الملك عبد العزيز , وحصانة , وجواز دبلوماسي .. !
وانا اقرأ تصريحاتهم جاء في بالي مقولة .. < عبدالسلام النابلسي : هزلت

@
@_______@ عدد التعليقات : 30 منذ 11 سنة

اهم شي مايكون فيه رسوم على المواطن

مع اني حاس انه ما صوتو جميعهم وعجلو وهتمو بالموضوع إلى انه فيه دفع فلوس على المواطن ..

ا
العاقل عدد التعليقات : 62 منذ 11 سنة

استحوا على وجيهمك والله عيب الشعب فقرنا

اترك تعليقاً